يمكن أن تشمل هذه الجوانب المخفية، المعروفة باسم "الظل"، المشاعر المكبوتة، الذكريات المؤلمة، والرغبات غير المعترف بها.
تقبل الانزعاج : قد يكون عمل الظل غير مريح لأنه يتطلب مواجهة جوانب من نفسك قد تتجنبها أو تقمعها.
أسماء محارب لذا ، بالتأكيد ، فإن عمل الظل يستحق التصوير. يمكنك دائمًا العمل مع خبير أو ببساطة اختيار التوقف إذا اتضح أنه ليس شيئًا لك حقًا.
كبالغ، قد يواجه صعوبة في التصرف بشكل سلبي عدواني أو يجد نفسه في علاقات يتم فيها تحفيز غضبه. الغضب المكبوت لا يختفي؛ بل يتجلى ببساطه بطرق مختلفة، وغالبًا ما تكون ضارة.
يمكن أن يساعد تحليل الأحلام أو الانخراط في الخيال النشط أو استخدام التعبير الإبداعي في الوصول إلى الظل وفهمه. نظر يونغ إلى الظل باعتباره جانبًا حاسمًا في النفس البشرية ، مؤكداً على أهميته في عملية التفرد.
يمكن أن يعزز عمل الظل أيضًا التعاطف والتفاهم ، مما يمكّننا من التواصل مع الآخرين بقدر أكبر من التعاطف والتسامح.
في حين أن سلوكيات التظليل قد تكون غير مريحة في مواجهتها، إلا أنها جزء ضروري من الرحلة نحو النمو الشخصي والوعي الذاتي.
إنه يتماشى مع الخير ، إنه ضروري للخير ، فالاضطراب ضروري لإظهار النظام ، تمامًا كما يجب أن تقول خلفية سوداء لتظهر شكلًا فاتحًا.ثم عندما يرى المرء أن تحولًا عميقًا يحدث في موقف المرء من العالم. “
من خلال مواجهة هذه المشاعر المكبوتة ومعالجتها ، يمكننا التخلص من العبء العاطفي ، وتعزيز الشفاء الداخلي ، وتجربة رفاهية عاطفية أكبر.
من خلال الاعتراف بذات الظل الخاصة بك ودمجها ، يمكنك نور تحسين علاقاتك وتنظيمك العاطفي وإبداعك ونموك الشخصي.
We also use third-occasion cookies that help us analyze and understand how you use this Internet site. These cookies might be saved as part of your browser only together with your consent. You even have the option to decide-out of those cookies. But opting out of Some cookies might have an affect on your browsing working experience.
يشير عمل الظل إلى عملية الكشف عن جوانب شخصيتك واستكشافها والتي عادة ما يتم قمعها أو إخفاؤها أو تجاهلها. غالبًا ما يشار إلى هذه الأفكار والعواطف المكبوتة باسم “ظل نفسك”.
يصف هذا البيان الشخصية، بما في ذلك الشخصية، العمل الظلي وهي الشخصية التي يظهرها الناس للجمهور، والذات الظلية، التي تظل خاصة أو مخفية.
يعد اسم الظل الوظيفي مصطلحاً حديثاً في عالم الأعمال، إذ ظهر للمرة الأولى في القرن الماضي في ومن ثم انتشر مؤخراً بين الدول العربية في قطر، الإمارات، الشارقة، الكويت والعديد من الدول العالمية والعربية الأخرى.